查看原文
其他

发生在一位16岁青年身上的真实故事!

2016-12-24 青穆网 青穆网


阿语原文

上下滑动阅读文字

الدرس الرابع و السبعون        قصة تقشعر لها الجلود .             قصة حقيقية شاب عمره ستة عشر عاماً .. كان في المسجد يتلو القرآن ..وينتظر إقامة صلاة الفجر .. فلما أقيمت الصلاة .. رد المصحف إلى مكانه .. ثم نهض ليقف في الصف .. فإذا به سقط على الأرض فجأة مغمياًعليه ..فحمله بعضُ المصلين إلى المستشفى .. يقول الدكتور الجبير الذي عاين حالته .. أُتي إلينا بهذا الشاب محمولاً كالجنازة .. فلما كشفتُ عليه فإذا هو مصاب بجلطة في القلب .. لو أصيب بها جمل لأردتُهُ مَيِّتاً .. نظرتُ إلى الشاب فإذا هو يصارع الموت ..ويودع أنفاس الحياة ..سارعنا إلى نجدته .. وتنشيط قلبه .. أوقفتُ عنده طبيبَ الإسعاف يراقب حالته .. وذهبتُ لإحضار بعض الأجهزة لمعالجته .. فلما أقبلتُ إليه مسرعاً .. فإذا الشاب متعلق بيد طبيب الإسعاف ..والطبيب قدألصق أذنه بفم الشاب .. والشاب يهمس في أذنه بكلمات.. فوقفتُ أنظر إليهما .. لحظات.. وفجأة أطلق الشاب يد الطبيب .. وحاول جاهداً أن يلتفت لجانبه الأيمن .. ثم قال بلسان ثقيل : أشهد أن لا إله إلا الله .. وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .. وأخذ يكررها .. ونبضه يتلاشى .. وضربات القلب تختفي.. ونحن نحاول إنقاذه.. ولكن قضاء الله كان أقوى..ومات الشاب.. فعندها انفجر طبيب الإسعاف باكياً..حتى لم يستطع الوقوف على قدميه.. فعجبنا وقلنا له : يا فلان .. ما لك تبكي..و ليست هذه أول مرة ترى فيها ميتاً.. لكن الطبيب استمر في بكائه ونَحِيبه.. فلما .. خف عنه البكاء سألناه : ماذا كان يقول لك الفتى ؟ فقال : لما رآك يا دكتور .. تذهب وتجيء ..وتأمر وتنهى.. علم أنك الطبيب المختص به .. فقال لي : يا دكتور .. قل لصاحبك طبيب القلب..  لا يُتْعِبُ نفسه.. لا يتعب.. أنا ميت لا محالة ..والله إني أرى مقعدي من الجنة الآن ..الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر

{ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا

تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا

وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ }

هذا هو الفرق بين المطيع والعاصي ..

أسأل الله أن يختم لنا جميعاً بصالحات أعمالنا  .و يرحمنا و يغفر لنا ذنوبنا و يجمعنا مع القوم الصالحين و يبعدنا عن ما يبغضه  و يدخلنا جميعا جنة الخلد يا رب العالمين  اللهم آمييييييييييين

译文阅读,一个令人毛骨悚然的真实的故事!值得我们深思

这个故事是说一个只有16岁的孩子的真实故事。一天,他在清真寺里诵读古兰经,等待着礼晨礼。晨礼快举行的时候,他把古兰经放回了原处,然后,站了起来,忽然,他昏倒了,跌倒在了地上,一部份礼拜的人马上把他送到了医院,给他检查的医生看了他的状况后说,你们就好像抬来了一位死人一样。我检查完发现他是得的脑溢血,如果得这个病的人是一头骆驼的话,我会认定它却已死亡了。我看到这个孩子正在与死亡做斗争,他在为最后的一口气挣扎,我们就对他进行了抢救,对他的心脏进行起搏,我让急救的医生留在身边观察他的状况,我去拿其他的医疗工具,而当我马上返回来的时候,我看到这个孩子紧紧的抓住了医生的手,医生把他的耳朵贴在了孩子的嘴边,这个孩子在医生的耳边小声说着什么,我看了他俩片刻,忽然,这个孩子松开了医生的手,非常吃力的扫视了右面一眼,用僵硬的嘴说到: 我作证,万物非主,唯有安拉!我作证,穆哈默德是安拉的使者!他一直在重复着.... 他的呼吸逐渐减弱,他的心跳逐渐消失,我们仍然企图抢救他的生命。


但是,安拉的判决是最强大的,这个孩子死了。

但是,在这一瞬间,这位医生完全崩溃了,

哭泣不已,以至于他的双脚都站立不起来了。

所有人都感到非常惊奇,就问他说:

你又不是第一次看到过死人,你为何要这样呢?

可是,这位医生仍然在嚎啕大哭。

当他的哭泣稍微停了的时候,

我们又问他,那个孩子给他说了些什么?

医生说:当他看到我的时候,

这个孩子说:医生呀,你为给我治疗来来去去,

又让护士们做这做那,

他说:他知道我是他的主治医生,

他又对我说:

医生呀,麻烦您告诉您的同事心脏科医生不要再劳累了,不要再劳累了...我必死无疑了。

指安拉发誓: 我现在已经看到了我在天堂里的位子了。

安拉至大!安拉至大! 安拉至大! 

 安拉在古兰经(奉绥莱特)章第30节经文中说:

的确,那些说我们的主宰是安拉,而遵循正道的人们,天使将来临他们,并对他们说:你们不要害怕,不要忧愁,你们应当以给你们所许诺的天堂而高兴! 

这就是顺从安拉与抗拒安拉者的区别。

主啊!

祈求您以善功来终结我们的生命吧!

祈求您怜悯我们吧!祈求您饶恕我们的罪恶吧!

祈求您使我们与清廉的人们在一起吧!

祈求您使我们远离您所憎恶的事情吧!

祈求您使我们进入永久的乐园吧!

( آمين )

医生对青年进行抢救。

这个孩子最终也没有抢救过来!

死亡是真实的!

每个人都是必死无疑的!

值得思考的不是你把古兰经读到哪里了,

而是要思考在你的心中古兰经到哪里了。

医生在孩子去世后哭泣不已。

安拉在古兰经妇女章第110节经文中说:


谁做了坏事或自亏其身,然后,向安拉求饶恕,他会发现安拉是仁慈的,宽恕罪恶的主宰。

译者简介

陈巨军-阿里

阿里,出生于宗教世家,从小随父学经,后随新疆著名阿訇马正忠学习,酷爱阿拉伯语

1991年在韩文成老师在京桥大学举办的学习班学习

1992年在北大东方语言文学阿语系培训班学习

1993年去巴基斯坦伊大学习

1994年底前往沙特麦加翁姆古拉大学学习

2001年初毕业,现在沙从事于商业,一面继续学习至今。

您可能也对以下帖子感兴趣

文章有问题?点此查看未经处理的缓存